من نحن ؟
تمثل المرأة نصف المجتمع وبالتالي تستحق كل الاهتمام والرعاية. واقتناعا منا بضرورة الإشادة بها ، نظرا لصبرها وتفانيها من أجل النهوض بعائلتها ، فإن الاهتمام بصحتها الجسدية والمعنوية هو أولوية بالنسبة لنا ،وذلك بمرافقتها في جميع مراحل حياتها (البلوغ و عند الزواج، وفي الحمل ، والولادة، و سن انقطاع الطمث). في الواقع، باكتمال صحتها الجسدية والمعنوية تكتمل صحة الأسرة جميعها وبالتالي صحة المجتمع بأسره.
تعتبر علاجاتنا المقترحة طبيعية قدر الإمكان من أجل احترام فسيولوجيا الإنسان وتجنب الآثار الضارة المحتملة على المدى القصير و البعيد.
نلتزم في علاج النساء بنظرتنا الشمولية للإنسان والتي تعتمد على الطب التكاملي و تراعي السياق النفسي والاجتماعي و التغذوي للأعراض.
و هذه هي رؤيتنا لعلم أمراض النساء والتوليد.